تعديل

Flag Counter

الصفحات

الأحد، 8 سبتمبر 2013

كاين اللص وكاين الشفارة الكبار

صورة: ‏قصه قصيره يمكن ان تنال اعجابكم:
خلال عملية سطو في كوانغتشو، الصين،
صرخ لص البنك موجها كلامه الى الأشخاص الموجودين داخل البنك:
"لا تتحركوا المال ملك للدولة و حياتكم ملك لكم".
إستلقى الجميع على ىالارض بكل هدوء.
وهذا ما يسمى "مفهوم تغيير التفكير"
تغيير الطريقة التقليدية في التفكير.
عندما عاد اللصوص الى مقرهم..قال اللص الأصغر عمرا
“و الذي يحمل شهادة ماستر في إدارة الأعمال” لزعيم اللصوص و كان اكبرهم سنا “ و كان قد أنهى 6 سنوات تعليم في المدرسة الإبتدائية”
يا زعيم دعنا نحصي كم من الاموال سرقنا..
قام الزعيم بنهره و قال له “انت غبي جدا ! هذه كمية كبيرة من الأموال, و ستأخذ منا وقت طويل لعدها.. الليلة سوف نعرف من نشرات الأخبار كم سرقنا من الأموال!
..وهذا ما يسمى "الخبرة". في هذه الأيام، الخبرة أكثر أهمية من المؤهلات الورقية!
بعد أن غادر اللصوص البنك, قال مدير البنك لمدير الفرع, إتصل بالشرطة بسرعة. و لكن مدير الفرع قال له:"إنتظر دعنا نأخذ 10 ملايين دولار و نحتفظ بها لأنفسنا و نضيفها الى ال 70 مليون دولار اللتي قمنا بإختلاسها سابقا!.
وهذا ما يسمى "السباحة مع التيار". تحويل وضع غير موات لصالحك!
قال مدير الفرع:"سيكون الأمر رائعا إذا كان هناك سرقة كل شهر”
وهذا ما يسمى "قتل الملل." السعادة الشخصية أكثر أهمية من وظيفتك.
في اليوم التالي، ذكرت وكالات الإخبار ان 100 مليون دولارتمت سرقتها من البنك.قام اللصوص بعد النقود المرة تلو المرة , وفي كل مرة كانو يجدو ان المبلغ هو 20 مليون دولار فقط ,غضب اللصوص كثيرا و قالوا نحن خاطرنا بحياتنا من أجل 20 مليون دولار, و مدير البنك حصل على 80 مليون دولار من دون أن تتسخ ملابسه حتى..يبدو أن من الأفضل أن يكون متعلما بدلا من أن تكون لصا.!"
وهذا ما يسمى "المعرفة تساوي قيمتها ذهبا!"
كان مدير البنك يبتسم سعيدا لأن خسائره في سوق الأسهم تمت تغطيتها بهذه السرقة.
و هذا ما يسمى “إقتناص الفرصة”. الجرأة على القيام بالمخاطرة!
فاللصوص الحقيقين هم غالباً الوزراء والوكلاء والمدراء عامين و والمدراء الماليين وغيرهم كثير ، لكنهم لصوص بشهادات
فهذا واقعنا يفهمه من به عقل..!!‏قصه قصيره يمكن ان تنال اعجابكم:
خلال عملية سطو في كوانغتشو، الصين،
صرخ لص البنك موجها كلامه الى الأشخاص الموجودين داخل البنك:
"لا تتحركوا المال ملك للدولة و حياتكم ملك لكم".
إستلقى الجميع على ىالارض بكل هدوء.
وهذا ما يسمى "مفهوم تغيير التفكير"
تغيير الطريقة التقليدية في التفكير.
عندما عاد اللصوص الى مقرهم..قال اللص الأصغر عمرا
“و الذي يحمل شهادة ماستر في إدارة الأعمال” لزعيم اللصوص و كان اكبرهم سنا “ و كان قد أنهى 6 سنوات تعليم في المدرسة الإبتدائية”
يا زعيم دعنا نحصي كم من الاموال سرقنا..
قام الزعيم بنهره و قال له “انت غبي جدا ! هذه كمية كبيرة من الأموال, و ستأخذ منا وقت طويل لعدها.. الليلة سوف نعرف من نشرات الأخبار كم سرقنا من الأموال!
..وهذا ما يسمى "الخبرة". في هذه الأيام، الخبرة أكثر أهمية من المؤهلات الورقية!
بعد أن غادر اللصوص البنك, قال مدير البنك لمدير الفرع, إتصل بالشرطة بسرعة. و لكن مدير الفرع قال له:"إنتظر دعنا نأخذ 10 ملايين دولار و نحتفظ بها لأنفسنا و نضيفها الى ال 70 مليون دولار اللتي قمنا بإختلاسها سابقا!.
وهذا ما يسمى "السباحة مع التيار". تحويل وضع غير موات لصالحك!
قال مدير الفرع:"سيكون الأمر رائعا إذا كان هناك سرقة كل شهر”
وهذا ما يسمى "قتل الملل." السعادة الشخصية أكثر أهمية من وظيفتك.
في اليوم التالي، ذكرت وكالات الإخبار ان 100 مليون دولارتمت سرقتها من البنك.قام اللصوص بعد النقود المرة تلو المرة , وفي كل مرة كانو يجدو ان المبلغ هو 20 مليون دولار فقط ,غضب اللصوص كثيرا و قالوا نحن خاطرنا بحياتنا من أجل 20 مليون دولار, و مدير البنك حصل على 80 مليون دولار من دون أن تتسخ ملابسه حتى..يبدو أن من الأفضل أن يكون متعلما بدلا من أن تكون لصا.!"
وهذا ما يسمى "المعرفة تساوي قيمتها ذهبا!"
كان مدير البنك يبتسم سعيدا لأن خسائره في سوق الأسهم تمت تغطيتها بهذه السرقة.
و هذا ما يسمى “إقتناص الفرصة”. الجرأة على القيام بالمخاطرة!
فاللصوص الحقيقين هم غالباً الوزراء والوكلاء والمدراء عامين و والمدراء الماليين وغيرهم كثير ، لكنهم لصوص بشهادات
فهذا واقعنا يفهمه من به عقل..!!

قصة الطفل الامريكي الذي اسلم وعمره 8 سنوات


صورة: ‏الطفل الأمريكي المسلم درس الإسلام في السادسة وأشهره في الثامنة..!!
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم:”
, فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه”

وهذه القصة القصيرة ماهى إلا تطبيق للحديث النبوى

ولد ألكساندر فرتز لأبوين مسيحيين في عام 1990م.. وقررت أمه منذ البداية أن تتركه ليختار دينه بنفسه..فاحضرت له كتب دينية فى شتى الأديان..وبعد قراءة متفحصة ..أعلن إسلامه وعمره 8 سنوات..بل وتعلم كل شىء عن الإسلام..الصلاة ..حفظ القرآن ..الأذان..والكثير من الأحكام الشرعية دون أن يلتقى بمسلم واحد..!!

سمى نفسه (محمد عبد الله) تيمنا باسم النبى الذى طالما أحبه..!!

استضافته أحد القنوات الإسلامية وكان بصحبة والدته .. كان مقدم البرامج يستعد لإلقاء الأسئلة على الصغير..ولكنه فوجىء به هو الذى يسأله ..كيف يمكننى آداء الحج والعمرة..؟؟..هل الرحلة مكلفة..من أين أشترى ملابس الإحرام؟؟

كان الصغير مشهورا فى مدرسته …حينما يأتى موعد الصلاة ..يقف وحده ويؤذن ثم يقيم الصلاة وحده..!!

سأله المذيع..هل تقابلك مشاكل أو مضايقات فى ذلك؟؟..فأجاب بحسرة : تفوتني بعض الصلوات في بعض الأحيان بسبب عدم معرفتي بالأوقات..!!

سأله: ما الذى جذبك فى الإسلام؟..أجاب: كلما قرأت عنه أكثر أحببته أكثر..

سأله :ما هى أمنياتك؟؟..فأجاب الصغير فى لهفة: لدى أمنيتان…الأولى أن أصبح مصورا لأنقل الصورة الصحيحة عن المسلمين..تؤلمنى كثيرا أفلام أمريكا القذرة التى تشوه صورة حبيبى محمد (صلى الله عليه وسلم)

والثانية أتمنى أن أذهب إلى مكة المكرمة وأقبل الحجر الأسود

هنا تدخلت أمه المسيحية قائلة: تمتلىء حجرته فى منزلنا بصور كعبة المسلمين..ولقد أدخر من مصروفه الأسبوعى 300 دولار ليزورها..يعتقد الناس أن ما يفعله هو نوع من المغامرة..ولكن محمد لديه إيمان حقيقى لا يحس به الآخرون..!!

سأله: هل صمت رمضان ؟؟..أجاب: نعم..صمت العام الماضى ..وتحدانى والدى بألا استطيع..ولكنه ذُهل عندما فعلت ذلك..!!

سأله :ما هي أمنياتك الأخرى؟..أجاب: أتمنى أن تعود فلسطين للمسلمين, فهذه أرضهم وقد اغتصبها الإسرائيليون منهم..!!

سأله: هل تأكل مع والديك لحم الخنزير؟..أجاب: الخنزير حيوان قذر جدا ..أنا لا أكله ولا أعرف كيف يأكله الناس..!!

سأله: هل تصلي في المدرسة؟…أجاب: نعم, وقد اكتشفت مكاناً سرياً في المكتبة أصلي فيه كل يوم.

حان وقت صلاة المغرب, فنظر إلى المذيع قائلاً: هل تسمح لي بالأذان؟، ثم قام وأذّن في الوقت الذي اغرورقت فيه عينى المذيع بالدموع!

يا ترى ..هل علمنا أبناءنا أن يهتموا بالإسلام كما يهتم به هذا الطفل؟؟

يا الله !‏
لطفل الأمريكي المسلم درس الإسلام في السادسة وأشهره في الثامنة..!!
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم:”
, فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه”

وهذه القصة القصيرة ماهى إلا تطبيق للحديث النبوى

ولد ألكساندر فرتز لأبوين مسيحيين في عام 1990م.. وقررت أمه منذ البداية أن تتركه ليختار دينه بنفسه..فاحضرت له كتب دينية فى شتى الأديان..وبعد قراءة متفحصة ..أعلن إسلامه وعمره 8 سنوات..بل وتعلم كل شىء عن الإسلام..الصلاة ..حفظ القرآن ..الأذان..والكثير من الأحكام الشرعية دون أن يلتقى بمسلم واحد..!!

سمى نفسه (محمد عبد الله) تيمنا باسم النبى الذى طالما أحبه..!!

استضافته أحد القنوات الإسلامية وكان بصحبة والدته .. كان مقدم البرامج يستعد لإلقاء الأسئلة على الصغير..ولكنه فوجىء به هو الذى يسأله ..كيف يمكننى آداء الحج والعمرة..؟؟..هل الرحلة مكلفة..من أين أشترى ملابس الإحرام؟؟

كان الصغير مشهورا فى مدرسته …حينما يأتى موعد الصلاة ..يقف وحده ويؤذن ثم يقيم الصلاة وحده..!!

سأله المذيع..هل تقابلك مشاكل أو مضايقات فى ذلك؟؟..فأجاب بحسرة : تفوتني بعض الصلوات في بعض الأحيان بسبب عدم معرفتي بالأوقات..!!

سأله: ما الذى جذبك فى الإسلام؟..أجاب: كلما قرأت عنه أكثر أحببته أكثر..

سأله :ما هى أمنياتك؟؟..فأجاب الصغير فى لهفة: لدى أمنيتان…الأولى أن أصبح مصورا لأنقل الصورة الصحيحة عن المسلمين..تؤلمنى كثيرا أفلام أمريكا القذرة التى تشوه صورة حبيبى محمد (صلى الله عليه وسلم)

والثانية أتمنى أن أذهب إلى مكة المكرمة وأقبل الحجر الأسود

هنا تدخلت أمه المسيحية قائلة: تمتلىء حجرته فى منزلنا بصور كعبة المسلمين..ولقد أدخر من مصروفه الأسبوعى 300 دولار ليزورها..يعتقد الناس أن ما يفعله هو نوع من المغامرة..ولكن محمد لديه إيمان حقيقى لا يحس به الآخرون..!!

سأله: هل صمت رمضان ؟؟..أجاب: نعم..صمت العام الماضى ..وتحدانى والدى بألا استطيع..ولكنه ذُهل عندما فعلت ذلك..!!

سأله :ما هي أمنياتك الأخرى؟..أجاب: أتمنى أن تعود فلسطين للمسلمين, فهذه أرضهم وقد اغتصبها الإسرائيليون منهم..!!

سأله: هل تأكل مع والديك لحم الخنزير؟..أجاب: الخنزير حيوان قذر جدا ..أنا لا أكله ولا أعرف كيف يأكله الناس..!!

سأله: هل تصلي في المدرسة؟…أجاب: نعم, وقد اكتشفت مكاناً سرياً في المكتبة أصلي فيه كل يوم.

حان وقت صلاة المغرب, فنظر إلى المذيع قائلاً: هل تسمح لي بالأذان؟، ثم قام وأذّن في الوقت الذي اغرورقت فيه عينى المذيع بالدموع!

يا ترى ..هل علمنا أبناءنا أن يهتموا بالإسلام كما يهتم به هذا الطفل؟؟

يا الله !

القدر والمنطق وما جرا لهما


كان هناك شخص إسمه '" المنطق "'
والثاني إسمه '" القدر " ..

راكبين السيارة فى سفر طويل ..

...وبنصف الطريق خلص منهم البنزين .
...

وحاولا أن يكملوا طريقهم مشياً على الأقدام قبل
أن يحل الليل عليهم ..

حاولا أن يجدا مأوى ولكن بدون جدوى
وبعدها نكمل الطريق .

فقرر المنطق أن ينام بجانب شجرة

أما القدر فقرر أن ينام بمنتصف الشارع .

فقال له المنطق : مجنون ! سوف تعرض نفسك للموت .

من الممكن أن تأتي سيارة وتدهسك

فقال له القدر : لن أنام إلا بنصف الشارع

ومن الممكن أن تأتي سيارة فتراني وتنقذنا !

وفعلاً نام المنطق تحت الشجرة والقدر بمنتصف الشارع

بعد ساعة جاءت سيارة كبيره ومسرعة

ولما رأت شخص بمنتصف الشارع حاولت التوقف..

ولكن لم تستطع ..

فانحرفت بإتجاه الشجرة ..

ودهست المنطق

وعاش القدر

وهذا هو الواقع ،

القدر يلعب دوره مع الناس أحياناً على الرغم من أنه مخالف
للمنطق لأنه نصيبهم ..

_ فعسى تأخيرك عن سفر خير

_ وعسى حرمانك من زواج بركه

_ وعسى ردك عن وظيفه مصلحه

_ وعسى حرمانك من طفل خير

_ وعسى أن تكرھوا شيئاً وهو خيرٌ لكم

  لأنه يعلم وأنت لا تعلم

حكمه اعجبتنى

 


ﻓﻲ ﺃﺣﺪ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺃﻋﻄﻰ ﺭﺟﻞ ﻏﻨﻲ ﺳﻠﺔ ﻣﻠﻴﺌﺔ ﺑﺎﻟﻄﻌﺎﻡ ﺍﻟﻔﺎﺳﺪ ﻟﺮﺟﻞ ﻓﻘﻴﺮ ..

ﺍﺑﺘﺴﻢ ﺍﻟﻔﻘﻴﺮ ﻭﻏـﺎﺩﺭ ﺍﻟﻘﺼﺮ ﻣﻊ اﻟﺴﻠﺔ ، ﺁﻓﺮﻍ ﺍﻟﻔﻘﻴﺮ ﺍﻟﺴﻠﺔ ﻣﻦ ﻣﺤﺘﻮﻳﺎﺗﻬﺎ ﻭﻧﻈﻔﻬﺎ ، ﻭﻭﺿﻊ ﺑﻬﺎ ﺃﺯﻫﺎﺭ ﺭﺍﺋﻌﺔ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ
ﺛﻢ ﻋﺎﺩ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻘﺼﺮ ،
ﻭﺍﻋﻄﺎﻫﺎ ﻟﻠﺮﺟﻞ ﺍﻟﻐﻨﻲ ...

ﺍﺳﺘﻐﺮﺏ ﺍﻟﻐﻨﻲ ﻭﺳأﻟﻪ -:
ﻟﻤﺎﺫﺍ؟ ﺃﻋﻄﻴﺘﻚ ﺳﻠﺔ ﻣﻠﻴﺌﺔ ﺑﺎﻷﺷﻴﺎﺀ ﺍﻟﻔﺎﺳﺪﺓ ﻭﺗﻌﻴﺪﻫﺎ ﻟﻲ ﻣﻠﻴﺌﺔ ﺑﺎﻟﺰﻫﻮﺭ -- ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ !!

ﺃﺟﺎﺏ ﺍﻟﻔﻘﻴﺮ -:
ﻛـﻞ ﺇﻧﺴﺎﻥ ﻳـﻌﻄﻲ ﻣﺎ ﻓﻲ ﻗـﻠﺒـه
"آقرآهآ بهدوء !

قمة الحب والوفاء

صورة: ‏عاش رجل فقير جداً مع زوجته ،وذات مساء طلبت منه زوجته شراء
مشط لشعرها الطويل حتى يبقى أنيقا..

نظر إليها الرجل وفي عينيه نظرة حزن ، وقال لها ﻻ أستطيع ذلك ..
حتى أن ساعتي تحتاج إلى قشاط جلد ،و ﻻ أستطيع شراءه ..
لم تجادله زوجته و أبتسمت في وجهه !

في اليوم التالي وبعد أن أنتهى من عمله، ذهب إلى السوق وباع ساعته بثمن قليل ، وأشترى المشط الذي طلبته زوجته ..

وعندما عاد في المساء إلى بيته وبيده المشط وجد زوجته بشعر قصير جداً ، وبيدها قشاط جلد للساعة ،، فنظرا إلى بعضهما وعيناهما مغرورقتان بالدموع..

ليس ﻷن ما فعلاه ذهب سدى !! بل ﻷنهما أحبا بعضهما بنفس القدر ..
وكلاهما أراد تحقيق رغبة اﻵخر‏

عاش رجل فقير جداً مع زوجته ،وذات مساء طلبت منه زوجته شراء
مشط لشعرها الطويل حتى يبقى أنيقا..

نظر إليها الرجل وفي عينيه نظرة حزن ، وقال لها ﻻ أستطيع ذلك ..
حتى أن ساعتي تحتاج إلى (سمطة) جلد ،و ﻻ أستطيع شراءه ..
لم تجادله زوجته و أبتسمت في وجهه !

في اليوم التالي وبعد أن أنتهى من عمله، ذهب إلى السوق وباع ساعته بثمن قليل ، وأشترى المشط الذي طلبته زوجته ..

وعندما عاد في المساء إلى بيته وبيده المشط وجد زوجته بشعر قصير جداً ، وبيدها سمطة جلد للساعة ،، فنظرا إلى بعضهما وعيناهما مغرورقتان بالدموع..

ليس ﻷن ما فعلاه ذهب سدى !! بل ﻷنهما أحبا بعضهما بنفس القدر ..
وكلاهما أراد تحقيق رغبة اﻵخر

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More