الله اعلم بنسبتها للشيخ خالد الراشد
ولكن القصه جميله وتجعلك لاتملك دموعك وانت تقرأها
اللهم ارزقنا التوبه والثبات على الدين حتى الممات آمين
انا بنفسي سمعت القصة بشريط
هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي بالبكاء
القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن
أقرأوها وتمعنوا فيها... أثابكم الله وقد ذكرها الشيخ خالد الراشد كثيرا...
ويُقال انها قصته الشخصية:
لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة ..
بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات..
كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة...
كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون
أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم...