تعديل

Flag Counter

الصفحات

الأحد، 8 سبتمبر 2013

يخدعوننا لنقتل انفسنا

صورة: ‏في الحرب العالمية الثانية

تفآجئ هتلر بأن هناك 3 ضباط خالفوا اوامره ،
فقرر عقابهم بطريقة غريبة ،
حيث وضع كل ضابط في سجن لوحده وفي كل سجن و وضع موسيقى كلاسيكية و قيدهم وجعل امامهم ماسورة مياه تنقط ببطئ .
وقال لهم ان في كل سجن هناك تسرب لغاز سام سيقتلهم خلال 6 ساعات ، وبعد 4· ساعات فقط ذهب ليتفقد الضباط فوجد 2 منهم قد ماتوا والثالث يعاني تشنجات ويلفظ انفاسه الاخيرة ، والمفاجئة ان موضوع الغاز كان "خدعة وحرب نفسية " ، ليجعل عقولهم هي من تقتلهم .
حيث اتضح ان فكرة الغاز القاتل جعلت اجسامهم تفرز هرمونات تؤثر سلبا بالقلب واجهزة الجسم ، وتبدا بإماته الجسم .

^وهذا بالضبط ما يفعله الاعلام معنا يوميا ، انه يبث افكار قاتله الي عقولنا ونحن بدورنا نقتل انفسنا ومجتمعاتنا .

ومن امثلة هذه الافكار المدمرة :
# اسرائيل اقوى جيش بالعالم
# يلزمنا مئات السنوات لنلحق بالغرب
# الحضارة الغربية هي القدوة
# الشباب العربي غارق بالفساد
# نحن لا نستطيع اختراع شئ
# الامة الاسلامية متشتته وضائعة

هذه بعض الافكار ،
ونحن بدورنا نقنع انفسنا بحقيقتها ونبدا بقتل انفسنا لاننا اعتبرنا هذه الافكار واقعية .‏
في الحرب العالمية الثانية

تفآجئ هتلر بأن هناك 3 ضباط خالفوا اوامره ،
فقرر عقابهم بطريقة غريبة ،
حيث وضع كل ضابط في سجن لوحده وفي كل سجن و وضع موسيقى كلاسيكية و قيدهم وجعل امامهم ماسورة مياه تنقط ببطئ .
وقال لهم ان في كل سجن هناك تسرب لغاز سام سيقتلهم خلال 6 ساعات ، وبعد 4· ساعات فقط ذهب ليتفقد الضباط فوجد 2 منهم قد ماتوا والثالث يعاني تشنجات ويلفظ انفاسه الاخيرة ، والمفاجئة ان موضوع الغاز كان "خدعة وحرب نفسية " ، ليجعل عقولهم هي من تقتلهم .
حيث اتضح ان فكرة الغاز القاتل جعلت اجسامهم تفرز هرمونات تؤثر سلبا بالقلب واجهزة الجسم ، وتبدا بإماته الجسم .

^وهذا بالضبط ما يفعله الاعلام معنا يوميا ، انه يبث افكار قاتله الي عقولنا ونحن بدورنا نقتل انفسنا ومجتمعاتنا .

ومن امثلة هذه الافكار المدمرة :
# اسرائيل اقوى جيش بالعالم
# يلزمنا مئات السنوات لنلحق بالغرب
# الحضارة الغربية هي القدوة
# الشباب العربي غارق بالفساد
# نحن لا نستطيع اختراع شئ
# الامة الاسلامية متشتته وضائعة

هذه بعض الافكار ،
ونحن بدورنا نقنع انفسنا بحقيقتها ونبدا بقتل انفسنا لاننا اعتبرنا هذه الافكار واقعية .

فتاة قالت لسوداني ياأسود بنوع من السخريه فأنظروا بما جاوبها

صورة: ‏فتاة قالت لسوداني ياأسود بنوع من السخريه فأنظروا بما جاوبها

-----------------------
تقولين أسود ؟؟؟
تقولين أسود ؟؟؟



وكل من يزور الكعبة يقبل لوني بانحناء
السواد هو صندوق سر لرحلات الفضاء

السواد هو بترول مبدل صحاريك لواحة خضراء
لولا السواد ما سطع نجم ولا ظهر بدر في السماء

السواد هو لون بلال المؤذن لخير الأنبياء
لولا السواد لا سكون ولا سكينة بل تعب وابتلاء


تقولين أسود ؟؟؟
تقولين لي أسود ؟؟؟؟

والسواد فيه التهجد والقيام والسجود والرجاء
فيه الركوع والخشوع والتضرع لاستجابة الدعاء

فيه ذهاب نبينا من مكة للأقصى ليلة الإسراء
لو ضاع السواد منا علينا أن نستغفر ونجهش بالبكاء

عزيزتي
تأملي الزرع والضرع وسر حياتنا في سحابة سوداء
اسمعيني والله أنتي مريضة بداء الكبرياء
أنصتي لنصيحتي يا مرا و لوصفة الدواء

عليك بحبة مباركة من لوني مع جرعة من ماء
أنا لست مازحا وستنعمين والله بالصحة والشفاء

سامحيني يا مغرورة لكل حرف جاء وكلمة هجاء
وكل ما ذكرت هو حلم في غفوة ليل أسود أو مساء

لا أسود ولا أبيض بيننا في شرعنا سواء
كلنا من خلق الله الواحد نعود لآدم وأمنا حواء

---------------------------------------
قصص قصيرة رائعة©

https://www.facebook.com/9isas‏


تقولين أسود ؟؟؟
تقولين أسود ؟؟؟



وكل من يزور الكعبة يقبل لوني بانحناء
السواد هو صندوق سر لرحلات الفضاء

السواد هو بترول مبدل صحاريك لواحة خضراء
لولا السواد ما سطع نجم ولا ظهر بدر في السماء

السواد هو لون بلال المؤذن لخير الأنبياء
لولا السواد لا سكون ولا سكينة بل تعب وابتلاء


تقولين أسود ؟؟؟
تقولين لي أسود ؟؟؟؟

والسواد فيه التهجد والقيام والسجود والرجاء
فيه الركوع والخشوع والتضرع لاستجابة الدعاء

فيه ذهاب نبينا من مكة للأقصى ليلة الإسراء
لو ضاع السواد منا علينا أن نستغفر ونجهش بالبكاء

عزيزتي
تأملي الزرع والضرع وسر حياتنا في سحابة سوداء
اسمعيني والله أنتي مريضة بداء الكبرياء
أنصتي لنصيحتي يا مرا و لوصفة الدواء

عليك بحبة مباركة من لوني مع جرعة من ماء
أنا لست مازحا وستنعمين والله بالصحة والشفاء

سامحيني يا مغرورة لكل حرف جاء وكلمة هجاء
وكل ما ذكرت هو حلم في غفوة ليل أسود أو مساء

لا أسود ولا أبيض بيننا في شرعنا سواء
كلنا من خلق الله الواحد نعود لآدم وأمنا حواء

هذه قصة من قصص التاريخ - اثبتت وحفظت ونقلت فهل من عاقل …؟!

صورة: ‏خرج الأمير علي إبن الخليفة العباسي المأمون إلى شرفة القصر العاجية ذات يوم ... وراح ينظر إلى سوق بغداد يتابع الناس في السوق .

فلفت نظر الأمير حمال يحمل للناس بالأجرة وكان يظهر عليه الصلاح ... فكانت حباله على كتفه ... والحمل على ظهره ينقل الحمولة من دكان لآخر .

ومن مكان إلى مكان ... فأخذ الأمير يتابع حركاته
في السوق ... وعندما إنتصف الضحى . 
ترك الحمال السوق وخرج إلى ضفاف نهر دجلة ... وتوضأ وصلى ركعتين ... ثم رفع يديه وأخذ يدعو ... ثم عاد إلى السوق فعمل إلى قبيل الظهر ... ثم اشترى خبزا فأخذه إلى النهر ... فبله بالماء وأكل ... ولما إنتهى توضأ للظهر وصلى .

ثم نام ساعة وبعدها ينزل للسوق للعمل ... وفي اليوم التالي ... عاد وراقبه الأمير علي ... وإذ به نفس البرنامج السابق ... والجدول الذي لا يتغير ... وهكذا اليوم الثالث والرابع ... فأرسل الأمير جنديا من جنوده إلى ذلك الحمال يستدعيه لديه في القصر ... فذهب الجندي وإستدعاه ... فدخل
الحمال الفقير على الأمير وسلم عليه ...
فقال الأمير: ألا تعرفني ؟
فقال: ما رأيتك حتى أعرفك .
قال: أنا ابن الخليفة .
فقال: يقولون ذلك !
قال: ماذا تعمل أنت ؟
فقال: أعمل مع عباد الله ... في بلاد الله .
قال الأمير: قد رأيتك أياما ... ورأيت المشقة التي أصابتك ... فأريد أن أخفف عنك المشقة.
فقال: بماذا ؟
قال الأمير: اسكن معي وأهلك بالقصر ... أكلا شاربا مستريحا ... لا هم ولا حزن ولا غم .
فقال الفقير: يا ابن الخليفة ... لا هم على من لم يذنب , ولا غم على من لم يعص، ولا حزن على من لم يسيء؛ أما من أمسى في غضب الله، وأصبح في معاصي الله، فهو صاحب الغم والهم والحزن .
فسأله عن أهله ...
فأجابه قائلا: أمي عجوز كبيرة ... وأختي عمياء حسيرة ... وهما تصومان كل يوم وآتي لهما بالإفطار ... ثم نفطر جميعا ثم ننام .
فقال الأمير: ومتى تستيقظ ؟
فقال: إذا نزل الحي القيوم إلى السماء الدنيا - يقصد أنه يقوم الليل .
فقال: هل عليك من دين ؟
فقال: ذنوب سلفت بيني وبين ربي .
فقال: ألا تريد معيشتنا ؟
فقال: لا والله ... لا أريدها .
فقال: ولم ؟
فقال: أخاف أن يقسو قلبي وأن يضيع ديني .
فقال الأمير: هل تفضل أن تكون حمالا على أن تكون معي في القصر؟
فقال: نعم والله .

فأخذ الأمير يتأمله وينظر إليه مشدوها ... وراح الحمال يلقى عليه مواعظ عن الإيمان والتوحيد... ثم تركه وذهب.
وفي ليلة من الليالي ... شاء الله أن يستيقظ الأمير ... وأن يستفيق من غيبوبته . وأدرك أنه كان في سبات عميق . وأن داعي الله يدعوه لينتبه .

فاستيقظ الأمير وسط الليل وقال لحاشيته : أنا ذاهب إلى مكان بعيد ... أخبروا أبي الخليفة المأمون أني ذهبت .. وقولوا له بأني وإياه سنلتقي يوم العرض الأكبر .
قالوا: ولم ؟
فقال: نظرت لنفسي ... وإذ بي في سبات وضياع وضلال ... وأريد أن أهاجر بروحي إلى الله.

فخرج وسط الليل ... وقد خلع لباس الأمراء ولبس لباس الفقراء ... ومشى واختفى عن الأنظار ... ولم يعلم الخليفة ولا أهل بغداد أين ذهب الأمير؟!
وعهد الخدم به يوم ترك القصر أنه راكب إلى مدينة واسط ، كما تقول كتب التاريخ، وقد غير هيئته كهيئة الفقراء ... وعمل مع تاجر في صنع الآجر (الفخار). فكان له ورد في الصباح يحفظ القرآن الكريم ... ويصوم الإثنين والخميس ... ويقوم الليل ويدعو الله عز وجل ... وما عنده من مال يكفيه يوما واحدا فقط . فذهب همه وغمه ... وذهب حزنه وذهب الكبر والعجب من قلبه. ولما أتته الوفاة ... أعطى خاتمه للتاجر الذي كان يعمل لديه ...
وقال: أنا ابن الخليفة المأمون .
إذا مت فغسلني وكفني واقبرني ... ثم اذهب لأبي وسلمه الخاتم.
فغسله وكفنه وصلى عليه وقبره ... وأتى بالخاتم للمأمون ... وأخبره خبره وحاله ... فلما رأى الخاتم شهق وبكى الخليفة المأمون ... وارتفع صوته ... وبكى الوزراء ... وعرفوا أنه أحسن اختيار الطريق …؟!
هذه قصة من قصص التاريخ - اثبتت وحفظت ونقلت فهل من عاقل …؟!‏خرج الأمير علي إبن الخليفة العباسي المأمون إلى شرفة القصر العاجية ذات يوم ... وراح ينظر إلى سوق بغداد يتابع الناس في السوق .

فلفت نظر الأمير حمال يحمل للناس بالأجرة وكان يظهر عليه الصلاح ... فكانت حباله على كتفه ... والحمل على ظهره ينقل الحمولة من دكان لآخر .

ومن مكان إلى مكان ... فأخذ الأمير يتابع حركاته
في السوق ... وعندما إنتصف الضحى .
ترك الحمال السوق وخرج إلى ضفاف نهر دجلة ... وتوضأ وصلى ركعتين ... ثم رفع يديه وأخذ يدعو ... ثم عاد إلى السوق فعمل إلى قبيل الظهر ... ثم اشترى خبزا فأخذه إلى النهر ... فبله بالماء وأكل ... ولما إنتهى توضأ للظهر وصلى .

ثم نام ساعة وبعدها ينزل للسوق للعمل ... وفي اليوم التالي ... عاد وراقبه الأمير علي ... وإذ به نفس البرنامج السابق ... والجدول الذي لا يتغير ... وهكذا اليوم الثالث والرابع ... فأرسل الأمير جنديا من جنوده إلى ذلك الحمال يستدعيه لديه في القصر ... فذهب الجندي وإستدعاه ... فدخل
الحمال الفقير على الأمير وسلم عليه ...
فقال الأمير: ألا تعرفني ؟
فقال: ما رأيتك حتى أعرفك .
قال: أنا ابن الخليفة .
فقال: يقولون ذلك !
قال: ماذا تعمل أنت ؟
فقال: أعمل مع عباد الله ... في بلاد الله .
قال الأمير: قد رأيتك أياما ... ورأيت المشقة التي أصابتك ... فأريد أن أخفف عنك المشقة.
فقال: بماذا ؟
قال الأمير: اسكن معي وأهلك بالقصر ... أكلا شاربا مستريحا ... لا هم ولا حزن ولا غم .
فقال الفقير: يا ابن الخليفة ... لا هم على من لم يذنب , ولا غم على من لم يعص، ولا حزن على من لم يسيء؛ أما من أمسى في غضب الله، وأصبح في معاصي الله، فهو صاحب الغم والهم والحزن .
فسأله عن أهله ...
فأجابه قائلا: أمي عجوز كبيرة ... وأختي عمياء حسيرة ... وهما تصومان كل يوم وآتي لهما بالإفطار ... ثم نفطر جميعا ثم ننام .
فقال الأمير: ومتى تستيقظ ؟
فقال: إذا نزل الحي القيوم إلى السماء الدنيا - يقصد أنه يقوم الليل .
فقال: هل عليك من دين ؟
فقال: ذنوب سلفت بيني وبين ربي .
فقال: ألا تريد معيشتنا ؟
فقال: لا والله ... لا أريدها .
فقال: ولم ؟
فقال: أخاف أن يقسو قلبي وأن يضيع ديني .
فقال الأمير: هل تفضل أن تكون حمالا على أن تكون معي في القصر؟
فقال: نعم والله .

فأخذ الأمير يتأمله وينظر إليه مشدوها ... وراح الحمال يلقى عليه مواعظ عن الإيمان والتوحيد... ثم تركه وذهب.
وفي ليلة من الليالي ... شاء الله أن يستيقظ الأمير ... وأن يستفيق من غيبوبته . وأدرك أنه كان في سبات عميق . وأن داعي الله يدعوه لينتبه .

فاستيقظ الأمير وسط الليل وقال لحاشيته : أنا ذاهب إلى مكان بعيد ... أخبروا أبي الخليفة المأمون أني ذهبت .. وقولوا له بأني وإياه سنلتقي يوم العرض الأكبر .
قالوا: ولم ؟
فقال: نظرت لنفسي ... وإذ بي في سبات وضياع وضلال ... وأريد أن أهاجر بروحي إلى الله.

فخرج وسط الليل ... وقد خلع لباس الأمراء ولبس لباس الفقراء ... ومشى واختفى عن الأنظار ... ولم يعلم الخليفة ولا أهل بغداد أين ذهب الأمير؟!
وعهد الخدم به يوم ترك القصر أنه راكب إلى مدينة واسط ، كما تقول كتب التاريخ، وقد غير هيئته كهيئة الفقراء ... وعمل مع تاجر في صنع الآجر (الفخار). فكان له ورد في الصباح يحفظ القرآن الكريم ... ويصوم الإثنين والخميس ... ويقوم الليل ويدعو الله عز وجل ... وما عنده من مال يكفيه يوما واحدا فقط . فذهب همه وغمه ... وذهب حزنه وذهب الكبر والعجب من قلبه. ولما أتته الوفاة ... أعطى خاتمه للتاجر الذي كان يعمل لديه ...
وقال: أنا ابن الخليفة المأمون .
إذا مت فغسلني وكفني واقبرني ... ثم اذهب لأبي وسلمه الخاتم.
فغسله وكفنه وصلى عليه وقبره ... وأتى بالخاتم للمأمون ... وأخبره خبره وحاله ... فلما رأى الخاتم شهق وبكى الخليفة المأمون ... وارتفع صوته ... وبكى الوزراء ... وعرفوا أنه أحسن اختيار الطريق …؟!

 
يروى أن فلاحا كان يمتلك حمارين، قرر في يوم من الأيام أن يحمل على أحدهما ملحا والآخر صحونا وقدورا

انطلق الحمارين بحمولتهما ، وفي منتصف الطريق شعر صاحب الملح بالتعب و الارهاق

حيث أن كمية الملح كانت أكثر وأثقل من القدور الفارغة، بينما كان صاحب القدور سعيدا بحمولته حيث كانت أقل وأخف .

على كل حال قرر الحمار صاحب الملح من شدة الإعياء أن ينغمس في بركة من الماء كانت بجوار الطريق كي يستعيد قواه

التي خارت من وطأة الملح ، فلما خرج من البركة شعر كأنه بُعث حيّا من جديد ، فقد ذاب الملح المُحمل على ظهره في البركة وخرج نشيطا كأن لم يمسه ملح من قبل

لما رأى صاحب القدور ما نزل على صاحبه من النشاط قفز بـقدوره في البركة لينال ما نال صاحبه ، فامتلأت القدور ماءً ، فلما أراد أن يخرج من البركة كاد ظهره أن ينقسم قسمين من وطأة القدور المُحمّلة بالماء.

الخلاصة:
1- ما يفيد غيرك قد لا يفيدك بل يضرك و ما يضره قد يفيدك

2- قبل ان تبدأ فى تقليد غيرك يجب ان تعرف و تدرس سبب فعله و تصرفه و لا كنت كحامل القدور

3- اذا لم نُعمِل عقولنا حمِّلْنا انفسنا ما لا تطيق دون ان نجنى اى مكسب او راحة

الامانة

صورة: ‏راعي غنم في أعالي الجبال يلتقي بإنسان يقول له : بعني هذه الشاة وخذ ثمنها ، يقول له الراعي : ليست لي ، يقول له : خذ ثمنها ، يقول : والله إنني في أشد الحاجة إلى ثمنها ، ولو قلت لصاحبها : ماتت ، أو أكلها الذئب لصدقني ، فإني عنده صادق أمين ، ولكن أين الله ؟ أرأيت إلى هذا الراعي ؟ لقد وضع يده على جوهر الدين .

فإذا قلت : أين الله ؟ فأنت مؤمن ، ورب الكعبة أنت مؤمن ، وكذا إذا خفت من الله في خلوتك .

(( من لم يكن له ورع يرده عن معصية الله تعالى إذا خلا بها لم يعبأ الله بسائر عمله))[ رواه الحكيم عن أنس رضي الله عنه ]‏راعي غنم في أعالي الجبال يلتقي بإنسان يقول له : بعني هذه الشاة وخذ ثمنها ، يقول له الراعي : ليست لي ، يقول له : خذ ثمنها ، يقول : والله إنني في أشد الحاجة إلى ثمنها ، ولو قلت لصاحبها : ماتت ، أو أكلها الذئب لصدقني ، فإني عنده صادق أمين ، ولكن أين الله ؟ أرأيت إلى هذا الراعي ؟ لقد وضع يده على جوهر الدين .

فإذا قلت : أين الله ؟ فأنت مؤمن ، ورب الكعبة أنت مؤمن ، وكذا إذا خفت من الله في خلوتك .

(( من لم يكن له ورع يرده عن معصية الله تعالى إذا خلا بها لم يعبأ الله بسائر عمله))[ رواه الحكيم عن أنس رضي الله عنه ]

كاين اللص وكاين الشفارة الكبار

صورة: ‏قصه قصيره يمكن ان تنال اعجابكم:
خلال عملية سطو في كوانغتشو، الصين،
صرخ لص البنك موجها كلامه الى الأشخاص الموجودين داخل البنك:
"لا تتحركوا المال ملك للدولة و حياتكم ملك لكم".
إستلقى الجميع على ىالارض بكل هدوء.
وهذا ما يسمى "مفهوم تغيير التفكير"
تغيير الطريقة التقليدية في التفكير.
عندما عاد اللصوص الى مقرهم..قال اللص الأصغر عمرا
“و الذي يحمل شهادة ماستر في إدارة الأعمال” لزعيم اللصوص و كان اكبرهم سنا “ و كان قد أنهى 6 سنوات تعليم في المدرسة الإبتدائية”
يا زعيم دعنا نحصي كم من الاموال سرقنا..
قام الزعيم بنهره و قال له “انت غبي جدا ! هذه كمية كبيرة من الأموال, و ستأخذ منا وقت طويل لعدها.. الليلة سوف نعرف من نشرات الأخبار كم سرقنا من الأموال!
..وهذا ما يسمى "الخبرة". في هذه الأيام، الخبرة أكثر أهمية من المؤهلات الورقية!
بعد أن غادر اللصوص البنك, قال مدير البنك لمدير الفرع, إتصل بالشرطة بسرعة. و لكن مدير الفرع قال له:"إنتظر دعنا نأخذ 10 ملايين دولار و نحتفظ بها لأنفسنا و نضيفها الى ال 70 مليون دولار اللتي قمنا بإختلاسها سابقا!.
وهذا ما يسمى "السباحة مع التيار". تحويل وضع غير موات لصالحك!
قال مدير الفرع:"سيكون الأمر رائعا إذا كان هناك سرقة كل شهر”
وهذا ما يسمى "قتل الملل." السعادة الشخصية أكثر أهمية من وظيفتك.
في اليوم التالي، ذكرت وكالات الإخبار ان 100 مليون دولارتمت سرقتها من البنك.قام اللصوص بعد النقود المرة تلو المرة , وفي كل مرة كانو يجدو ان المبلغ هو 20 مليون دولار فقط ,غضب اللصوص كثيرا و قالوا نحن خاطرنا بحياتنا من أجل 20 مليون دولار, و مدير البنك حصل على 80 مليون دولار من دون أن تتسخ ملابسه حتى..يبدو أن من الأفضل أن يكون متعلما بدلا من أن تكون لصا.!"
وهذا ما يسمى "المعرفة تساوي قيمتها ذهبا!"
كان مدير البنك يبتسم سعيدا لأن خسائره في سوق الأسهم تمت تغطيتها بهذه السرقة.
و هذا ما يسمى “إقتناص الفرصة”. الجرأة على القيام بالمخاطرة!
فاللصوص الحقيقين هم غالباً الوزراء والوكلاء والمدراء عامين و والمدراء الماليين وغيرهم كثير ، لكنهم لصوص بشهادات
فهذا واقعنا يفهمه من به عقل..!!‏قصه قصيره يمكن ان تنال اعجابكم:
خلال عملية سطو في كوانغتشو، الصين،
صرخ لص البنك موجها كلامه الى الأشخاص الموجودين داخل البنك:
"لا تتحركوا المال ملك للدولة و حياتكم ملك لكم".
إستلقى الجميع على ىالارض بكل هدوء.
وهذا ما يسمى "مفهوم تغيير التفكير"
تغيير الطريقة التقليدية في التفكير.
عندما عاد اللصوص الى مقرهم..قال اللص الأصغر عمرا
“و الذي يحمل شهادة ماستر في إدارة الأعمال” لزعيم اللصوص و كان اكبرهم سنا “ و كان قد أنهى 6 سنوات تعليم في المدرسة الإبتدائية”
يا زعيم دعنا نحصي كم من الاموال سرقنا..
قام الزعيم بنهره و قال له “انت غبي جدا ! هذه كمية كبيرة من الأموال, و ستأخذ منا وقت طويل لعدها.. الليلة سوف نعرف من نشرات الأخبار كم سرقنا من الأموال!
..وهذا ما يسمى "الخبرة". في هذه الأيام، الخبرة أكثر أهمية من المؤهلات الورقية!
بعد أن غادر اللصوص البنك, قال مدير البنك لمدير الفرع, إتصل بالشرطة بسرعة. و لكن مدير الفرع قال له:"إنتظر دعنا نأخذ 10 ملايين دولار و نحتفظ بها لأنفسنا و نضيفها الى ال 70 مليون دولار اللتي قمنا بإختلاسها سابقا!.
وهذا ما يسمى "السباحة مع التيار". تحويل وضع غير موات لصالحك!
قال مدير الفرع:"سيكون الأمر رائعا إذا كان هناك سرقة كل شهر”
وهذا ما يسمى "قتل الملل." السعادة الشخصية أكثر أهمية من وظيفتك.
في اليوم التالي، ذكرت وكالات الإخبار ان 100 مليون دولارتمت سرقتها من البنك.قام اللصوص بعد النقود المرة تلو المرة , وفي كل مرة كانو يجدو ان المبلغ هو 20 مليون دولار فقط ,غضب اللصوص كثيرا و قالوا نحن خاطرنا بحياتنا من أجل 20 مليون دولار, و مدير البنك حصل على 80 مليون دولار من دون أن تتسخ ملابسه حتى..يبدو أن من الأفضل أن يكون متعلما بدلا من أن تكون لصا.!"
وهذا ما يسمى "المعرفة تساوي قيمتها ذهبا!"
كان مدير البنك يبتسم سعيدا لأن خسائره في سوق الأسهم تمت تغطيتها بهذه السرقة.
و هذا ما يسمى “إقتناص الفرصة”. الجرأة على القيام بالمخاطرة!
فاللصوص الحقيقين هم غالباً الوزراء والوكلاء والمدراء عامين و والمدراء الماليين وغيرهم كثير ، لكنهم لصوص بشهادات
فهذا واقعنا يفهمه من به عقل..!!

قصة الطفل الامريكي الذي اسلم وعمره 8 سنوات


صورة: ‏الطفل الأمريكي المسلم درس الإسلام في السادسة وأشهره في الثامنة..!!
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم:”
, فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه”

وهذه القصة القصيرة ماهى إلا تطبيق للحديث النبوى

ولد ألكساندر فرتز لأبوين مسيحيين في عام 1990م.. وقررت أمه منذ البداية أن تتركه ليختار دينه بنفسه..فاحضرت له كتب دينية فى شتى الأديان..وبعد قراءة متفحصة ..أعلن إسلامه وعمره 8 سنوات..بل وتعلم كل شىء عن الإسلام..الصلاة ..حفظ القرآن ..الأذان..والكثير من الأحكام الشرعية دون أن يلتقى بمسلم واحد..!!

سمى نفسه (محمد عبد الله) تيمنا باسم النبى الذى طالما أحبه..!!

استضافته أحد القنوات الإسلامية وكان بصحبة والدته .. كان مقدم البرامج يستعد لإلقاء الأسئلة على الصغير..ولكنه فوجىء به هو الذى يسأله ..كيف يمكننى آداء الحج والعمرة..؟؟..هل الرحلة مكلفة..من أين أشترى ملابس الإحرام؟؟

كان الصغير مشهورا فى مدرسته …حينما يأتى موعد الصلاة ..يقف وحده ويؤذن ثم يقيم الصلاة وحده..!!

سأله المذيع..هل تقابلك مشاكل أو مضايقات فى ذلك؟؟..فأجاب بحسرة : تفوتني بعض الصلوات في بعض الأحيان بسبب عدم معرفتي بالأوقات..!!

سأله: ما الذى جذبك فى الإسلام؟..أجاب: كلما قرأت عنه أكثر أحببته أكثر..

سأله :ما هى أمنياتك؟؟..فأجاب الصغير فى لهفة: لدى أمنيتان…الأولى أن أصبح مصورا لأنقل الصورة الصحيحة عن المسلمين..تؤلمنى كثيرا أفلام أمريكا القذرة التى تشوه صورة حبيبى محمد (صلى الله عليه وسلم)

والثانية أتمنى أن أذهب إلى مكة المكرمة وأقبل الحجر الأسود

هنا تدخلت أمه المسيحية قائلة: تمتلىء حجرته فى منزلنا بصور كعبة المسلمين..ولقد أدخر من مصروفه الأسبوعى 300 دولار ليزورها..يعتقد الناس أن ما يفعله هو نوع من المغامرة..ولكن محمد لديه إيمان حقيقى لا يحس به الآخرون..!!

سأله: هل صمت رمضان ؟؟..أجاب: نعم..صمت العام الماضى ..وتحدانى والدى بألا استطيع..ولكنه ذُهل عندما فعلت ذلك..!!

سأله :ما هي أمنياتك الأخرى؟..أجاب: أتمنى أن تعود فلسطين للمسلمين, فهذه أرضهم وقد اغتصبها الإسرائيليون منهم..!!

سأله: هل تأكل مع والديك لحم الخنزير؟..أجاب: الخنزير حيوان قذر جدا ..أنا لا أكله ولا أعرف كيف يأكله الناس..!!

سأله: هل تصلي في المدرسة؟…أجاب: نعم, وقد اكتشفت مكاناً سرياً في المكتبة أصلي فيه كل يوم.

حان وقت صلاة المغرب, فنظر إلى المذيع قائلاً: هل تسمح لي بالأذان؟، ثم قام وأذّن في الوقت الذي اغرورقت فيه عينى المذيع بالدموع!

يا ترى ..هل علمنا أبناءنا أن يهتموا بالإسلام كما يهتم به هذا الطفل؟؟

يا الله !‏
لطفل الأمريكي المسلم درس الإسلام في السادسة وأشهره في الثامنة..!!
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم:”
, فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه”

وهذه القصة القصيرة ماهى إلا تطبيق للحديث النبوى

ولد ألكساندر فرتز لأبوين مسيحيين في عام 1990م.. وقررت أمه منذ البداية أن تتركه ليختار دينه بنفسه..فاحضرت له كتب دينية فى شتى الأديان..وبعد قراءة متفحصة ..أعلن إسلامه وعمره 8 سنوات..بل وتعلم كل شىء عن الإسلام..الصلاة ..حفظ القرآن ..الأذان..والكثير من الأحكام الشرعية دون أن يلتقى بمسلم واحد..!!

سمى نفسه (محمد عبد الله) تيمنا باسم النبى الذى طالما أحبه..!!

استضافته أحد القنوات الإسلامية وكان بصحبة والدته .. كان مقدم البرامج يستعد لإلقاء الأسئلة على الصغير..ولكنه فوجىء به هو الذى يسأله ..كيف يمكننى آداء الحج والعمرة..؟؟..هل الرحلة مكلفة..من أين أشترى ملابس الإحرام؟؟

كان الصغير مشهورا فى مدرسته …حينما يأتى موعد الصلاة ..يقف وحده ويؤذن ثم يقيم الصلاة وحده..!!

سأله المذيع..هل تقابلك مشاكل أو مضايقات فى ذلك؟؟..فأجاب بحسرة : تفوتني بعض الصلوات في بعض الأحيان بسبب عدم معرفتي بالأوقات..!!

سأله: ما الذى جذبك فى الإسلام؟..أجاب: كلما قرأت عنه أكثر أحببته أكثر..

سأله :ما هى أمنياتك؟؟..فأجاب الصغير فى لهفة: لدى أمنيتان…الأولى أن أصبح مصورا لأنقل الصورة الصحيحة عن المسلمين..تؤلمنى كثيرا أفلام أمريكا القذرة التى تشوه صورة حبيبى محمد (صلى الله عليه وسلم)

والثانية أتمنى أن أذهب إلى مكة المكرمة وأقبل الحجر الأسود

هنا تدخلت أمه المسيحية قائلة: تمتلىء حجرته فى منزلنا بصور كعبة المسلمين..ولقد أدخر من مصروفه الأسبوعى 300 دولار ليزورها..يعتقد الناس أن ما يفعله هو نوع من المغامرة..ولكن محمد لديه إيمان حقيقى لا يحس به الآخرون..!!

سأله: هل صمت رمضان ؟؟..أجاب: نعم..صمت العام الماضى ..وتحدانى والدى بألا استطيع..ولكنه ذُهل عندما فعلت ذلك..!!

سأله :ما هي أمنياتك الأخرى؟..أجاب: أتمنى أن تعود فلسطين للمسلمين, فهذه أرضهم وقد اغتصبها الإسرائيليون منهم..!!

سأله: هل تأكل مع والديك لحم الخنزير؟..أجاب: الخنزير حيوان قذر جدا ..أنا لا أكله ولا أعرف كيف يأكله الناس..!!

سأله: هل تصلي في المدرسة؟…أجاب: نعم, وقد اكتشفت مكاناً سرياً في المكتبة أصلي فيه كل يوم.

حان وقت صلاة المغرب, فنظر إلى المذيع قائلاً: هل تسمح لي بالأذان؟، ثم قام وأذّن في الوقت الذي اغرورقت فيه عينى المذيع بالدموع!

يا ترى ..هل علمنا أبناءنا أن يهتموا بالإسلام كما يهتم به هذا الطفل؟؟

يا الله !

القدر والمنطق وما جرا لهما


كان هناك شخص إسمه '" المنطق "'
والثاني إسمه '" القدر " ..

راكبين السيارة فى سفر طويل ..

...وبنصف الطريق خلص منهم البنزين .
...

وحاولا أن يكملوا طريقهم مشياً على الأقدام قبل
أن يحل الليل عليهم ..

حاولا أن يجدا مأوى ولكن بدون جدوى
وبعدها نكمل الطريق .

فقرر المنطق أن ينام بجانب شجرة

أما القدر فقرر أن ينام بمنتصف الشارع .

فقال له المنطق : مجنون ! سوف تعرض نفسك للموت .

من الممكن أن تأتي سيارة وتدهسك

فقال له القدر : لن أنام إلا بنصف الشارع

ومن الممكن أن تأتي سيارة فتراني وتنقذنا !

وفعلاً نام المنطق تحت الشجرة والقدر بمنتصف الشارع

بعد ساعة جاءت سيارة كبيره ومسرعة

ولما رأت شخص بمنتصف الشارع حاولت التوقف..

ولكن لم تستطع ..

فانحرفت بإتجاه الشجرة ..

ودهست المنطق

وعاش القدر

وهذا هو الواقع ،

القدر يلعب دوره مع الناس أحياناً على الرغم من أنه مخالف
للمنطق لأنه نصيبهم ..

_ فعسى تأخيرك عن سفر خير

_ وعسى حرمانك من زواج بركه

_ وعسى ردك عن وظيفه مصلحه

_ وعسى حرمانك من طفل خير

_ وعسى أن تكرھوا شيئاً وهو خيرٌ لكم

  لأنه يعلم وأنت لا تعلم

حكمه اعجبتنى

 


ﻓﻲ ﺃﺣﺪ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺃﻋﻄﻰ ﺭﺟﻞ ﻏﻨﻲ ﺳﻠﺔ ﻣﻠﻴﺌﺔ ﺑﺎﻟﻄﻌﺎﻡ ﺍﻟﻔﺎﺳﺪ ﻟﺮﺟﻞ ﻓﻘﻴﺮ ..

ﺍﺑﺘﺴﻢ ﺍﻟﻔﻘﻴﺮ ﻭﻏـﺎﺩﺭ ﺍﻟﻘﺼﺮ ﻣﻊ اﻟﺴﻠﺔ ، ﺁﻓﺮﻍ ﺍﻟﻔﻘﻴﺮ ﺍﻟﺴﻠﺔ ﻣﻦ ﻣﺤﺘﻮﻳﺎﺗﻬﺎ ﻭﻧﻈﻔﻬﺎ ، ﻭﻭﺿﻊ ﺑﻬﺎ ﺃﺯﻫﺎﺭ ﺭﺍﺋﻌﺔ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ
ﺛﻢ ﻋﺎﺩ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻘﺼﺮ ،
ﻭﺍﻋﻄﺎﻫﺎ ﻟﻠﺮﺟﻞ ﺍﻟﻐﻨﻲ ...

ﺍﺳﺘﻐﺮﺏ ﺍﻟﻐﻨﻲ ﻭﺳأﻟﻪ -:
ﻟﻤﺎﺫﺍ؟ ﺃﻋﻄﻴﺘﻚ ﺳﻠﺔ ﻣﻠﻴﺌﺔ ﺑﺎﻷﺷﻴﺎﺀ ﺍﻟﻔﺎﺳﺪﺓ ﻭﺗﻌﻴﺪﻫﺎ ﻟﻲ ﻣﻠﻴﺌﺔ ﺑﺎﻟﺰﻫﻮﺭ -- ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ !!

ﺃﺟﺎﺏ ﺍﻟﻔﻘﻴﺮ -:
ﻛـﻞ ﺇﻧﺴﺎﻥ ﻳـﻌﻄﻲ ﻣﺎ ﻓﻲ ﻗـﻠﺒـه
"آقرآهآ بهدوء !

قمة الحب والوفاء

صورة: ‏عاش رجل فقير جداً مع زوجته ،وذات مساء طلبت منه زوجته شراء
مشط لشعرها الطويل حتى يبقى أنيقا..

نظر إليها الرجل وفي عينيه نظرة حزن ، وقال لها ﻻ أستطيع ذلك ..
حتى أن ساعتي تحتاج إلى قشاط جلد ،و ﻻ أستطيع شراءه ..
لم تجادله زوجته و أبتسمت في وجهه !

في اليوم التالي وبعد أن أنتهى من عمله، ذهب إلى السوق وباع ساعته بثمن قليل ، وأشترى المشط الذي طلبته زوجته ..

وعندما عاد في المساء إلى بيته وبيده المشط وجد زوجته بشعر قصير جداً ، وبيدها قشاط جلد للساعة ،، فنظرا إلى بعضهما وعيناهما مغرورقتان بالدموع..

ليس ﻷن ما فعلاه ذهب سدى !! بل ﻷنهما أحبا بعضهما بنفس القدر ..
وكلاهما أراد تحقيق رغبة اﻵخر‏

عاش رجل فقير جداً مع زوجته ،وذات مساء طلبت منه زوجته شراء
مشط لشعرها الطويل حتى يبقى أنيقا..

نظر إليها الرجل وفي عينيه نظرة حزن ، وقال لها ﻻ أستطيع ذلك ..
حتى أن ساعتي تحتاج إلى (سمطة) جلد ،و ﻻ أستطيع شراءه ..
لم تجادله زوجته و أبتسمت في وجهه !

في اليوم التالي وبعد أن أنتهى من عمله، ذهب إلى السوق وباع ساعته بثمن قليل ، وأشترى المشط الذي طلبته زوجته ..

وعندما عاد في المساء إلى بيته وبيده المشط وجد زوجته بشعر قصير جداً ، وبيدها سمطة جلد للساعة ،، فنظرا إلى بعضهما وعيناهما مغرورقتان بالدموع..

ليس ﻷن ما فعلاه ذهب سدى !! بل ﻷنهما أحبا بعضهما بنفس القدر ..
وكلاهما أراد تحقيق رغبة اﻵخر

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More