تعديل

Flag Counter

الصفحات

الاثنين، 7 يناير 2013

قصّه قصيرة !! عبـرة كبيــرة !! ♥

مـــاشــاء الله !! قصّه قصيرة !! عبـرة كبيــرة !! ♥

كلّـنا نعرف سيّـدنا موسى عليه السلام وهو كليم الله .. فقد أتت إليه امرأه وقـالت له أدعولي ربّـك أن يرزقني بالذريّــة، فكان سيّـدنا موسى عليه السلام يسأل الله بأن يرزقها الذريّـة .. وبما أن سيدنا موسى عليه السلام كليم الله كان ربّ العزّة تبارك وتعالى يقول له يــآ موسى إني كتبتها عقيــم ..

فحينما أتــت إليه المرأة قــال لها سيدنا موسى لقد سألت الله لك فقال ربّـي لي يا موسى أنّي كتبتها عقيـم ..

وبعد سنـة أتـت إليه المرأه تطلبه مرّة أخرى أن يسأل الله أن يرزقها الذريّـة .. فعاد سيّـدنا موسى عليه السلام وسأل الله لها الذريّـة مرّة أخرى .. فقال الله له كما قال في المرّة الأولى .. يا موسى أني كتبتها عقيم فأخبرها سيّـدنا موسى عليـه السّلام بما قاله الله في المرّة الأولى .. ♥

وبعد فترة من الزمن أتت المرأه إلى سيدنا موسى عليـه السّلام وهي تحمل طفلاً فسألها سيّـدنا موسى عليه السلام طفل من هذا الذي معك فقالت إنّـه طفلي رزقنـي الله به ، فكلم سيدنا موسى ربه فقال رب لقد كتبتها عقيم فقال الله عز وجل

يا موسى كلما كتبتها عقيم قالت يا رحيم .. ♥
كلما كتبتها عقيم قالت يا رحيم .. ♥
فسبقت رحمتي قدرتي .. ♥ ♥

لن تحلم ان ترى الدماء


فتاة يسكنها 7 من الجن

قصة الرجل الضخم و الرجل النحيف

توجه سائق حافلة ذات صباح إلى حافلته وشغلها وانطلق إلى العمل حيث بدأ بتحميل وتنزيل الركاب من موقف إلى آخر دون أن تعترضه أية مشكلة. استمر في عمله على هذا الحال حتى جاءت فترة الظهيرة وصعد إلى الحافلة شاب ضخم يبلغ طوله مترين.


نظر الشاب إلى سائق الحافلة وقال له "جون الضخم لا يدفع" ثم عاد وجلس في المؤخرة. نظر السائق إلى جسده النحيل ولم يسعه إلا التفكير في تجنب الشجار مع جون الضخم فقرر أن يصمت لكنه تضايق من الموقف.

وفي اليوم التالي حدث الأمر ذاته حيث صعد الشاب نفسه إلى الحافلة وقال من جديد "جون الضخم لا يدفع." ومع تكرار هذا الحال يوميا كان غضب السائق يزداد لكن لم يكن باستطاعته فعل أي شيء فهو لا يقوى على الصراع مع ذلك الشاب الضخم.

ذهب سائق الحافلة إلى نادي للياقة البدنية وبناء الأجسام وسجل في تدريبات القتال والقوة. أخيرا بعد انتهاء الصيف أصبح سائق الحافلة قويا بما يكفي لمواجهة جون الضخم فكان تواقا لرؤيته من جديد

جاء الصباح وانطلق السائق إلى عمله منتظرا فترة الظهيرة بفارغ الصبر. جاءت لحظة الحقيقة وصعد ذلك الشاب إلى الحافلة وكعادته قال للسائق "جون الضخم لا يدفع." فنهض السائق والتفت إليه ثم صرخ قائلا "ولما لا "؟ء

اعتلت الدهشة وجه الشاب الضخم وأجاب: "لأنني لدي إعفاء من دفع أجرة الحافلات نظرا لحالتي الصحية وضخامة جسدي بسبب مشاكل في الهرمونات"

الحكمة: حاول أن تكتشف المشكلة قبل العمل على الحل .
توجه سائق حافلة ذات صباح إلى حافلته وشغلها وانطلق إلى العمل حيث بدأ بتحميل وتنزيل الركاب من موقف إلى آخر دون أن تعترضه أية مشكلة. استمر في عمله على هذا الحال حتى جاءت فترة الظهيرة وصعد إلى الحافلة شاب ضخم يبلغ طوله مترين.


نظر الشاب إلى سائق الحافلة وقال له "جون الضخم لا يدفع" ثم عاد وجلس في المؤخرة. نظر السائق إلى جسده النحيل ولم يسعه إلا التفكير في تجنب الشجار مع جون الضخم فقرر أن يصمت لكنه تضايق من الموقف.

وفي اليوم التالي حدث الأمر ذاته حيث صعد الشاب نفسه إلى الحافلة وقال من جديد "جون الضخم لا يدفع." ومع تكرار هذا الحال يوميا كان غضب السائق يزداد لكن لم يكن باستطاعته فعل أي شيء فهو لا يقوى على الصراع مع ذلك الشاب الضخم.

ذهب سائق الحافلة إلى نادي للياقة البدنية وبناء الأجسام وسجل في تدريبات القتال والقوة. أخيرا بعد انتهاء الصيف أصبح سائق الحافلة قويا بما يكفي لمواجهة جون الضخم فكان تواقا لرؤيته من جديد

جاء الصباح وانطلق السائق إلى عمله منتظرا فترة الظهيرة بفارغ الصبر. جاءت لحظة الحقيقة وصعد ذلك الشاب إلى الحافلة وكعادته قال للسائق "جون الضخم لا يدفع." فنهض السائق والتفت إليه ثم صرخ قائلا "ولما لا "؟ء

اعتلت الدهشة وجه الشاب الضخم وأجاب: "لأنني لدي إعفاء من دفع أجرة الحافلات نظرا لحالتي الصحية وضخامة جسدي بسبب مشاكل في الهرمونات"

الحكمة: حاول أن تكتشف المشكلة قبل العمل على الحل .

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More