تعديل

Flag Counter

الصفحات

الخميس، 4 أكتوبر 2012

إعلان رئيـس فريق بحـث يـاباني إسـلامه بسبب التين والزيتون



إعلان رئيـس فريق بحـث يـاباني إسـلامه بعد أن تـأكد ما توصل إليه الفـريق من ما ذكر في القرآن الكريـم منـذ أكثـر من 1428 عاماً.
...
وتعود قصـة الخبـر إلى البحـث عن مـادة ميتالوثيونين

وهي مـادة بروتينيـة يفـرزها مخ الإنسـان والحيـوان بكميـات قليلة تحتـوي على مـاد الكبـريت لذا يمكنهـا الاتحـاد بسهولة مع الزنـك والحديـد والفوسفـور.وتعتبر هذه المـادة مهمة جـداً لجسم الإنسـان حيث
تعمـل على خفض الكولسيترول والتمثيـل الغـذائي وتقوية القلب وضبـط النفس. ويزداد إفـراز هذه المـادة من مخ الإنسـان تدريجيـاً بداية من سن 15-35 سنة ثم يقل إفـرازها بعد ذلك حتى سن الستيـن عامـاً لذلك لم يكن من السهل الحصـول عليها من الإنســان.
وبالنسبة للحيـوان فقد وجـدت بنسبـة قليـلة جـداً لذا اتجـهت الأنظـار عنها في النباتـات. حيـث قـام فريـق من العلمـاء اليـابانيين بالبحـث عن هذه المـادة السحـرية التي لها أكبـر الأثـر في إزالة أعراض الشيخـوخة فلم يعثـروا عليها إلا في نوعين من النباتـات
(التين والزيتون)

وصدق الله العظيم إذ يقول في كتـابه العظيم

{وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ * وَطُورِ سِينِينَ * وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ * لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ}

وبعد أن تم استخـلاصها من التيـن والزيتون وجـد أن استخدامها من التين وحـده أو من الزيتـون وحـده لم يعط الفـائدة المنتظرة لصحـة الإنسـان، إلا بعد خـلط المـادة المستخلصة من التيـن والزيتـون معاً.
ليس هذا فقط بل ان قام فريق البحث من علماء اليابان

بالوقوف عند أفضـل نسبة من النبـاتين لإعطاء أفضـل تـأثير فكانت نسبة 1تين إلى 7 زيتـون هي الأفضـل. حينها قـام الدكتـور السعودي طه إبراهيـم خليفة
بالبحـث في القـرآن الكريم فوجـد أنـه ورد ذكـر التين مـرة واحـدة، أما الزيتـون فقد ذكر ست مـرات ومـرة واحـدة بالإشـارة ضمنياً في سورة المؤمنـون
{وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِن طُورِ سَيْنَاء تَنبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِّلْآكِلِينَ}.

فقـام الدكتور السعودي طـه إبراهيم خليفـة بإرسـال كل المعلومات التي حصـل عليها وجمعها من القرآن الكريـم إلى فريق البحـث اليـاباني

والذين أعلنـوا إسلامهم بعد هذا البحـث

الثلاثاء، 2 أكتوبر 2012

سر دلع المرأة في مشيتها .. غير مايعتقده الرجال !




يعتقد بعض الرجال أن تمايل المرأة في مشيتها دليل على أنوثتها ودلعها ورقتها ، ولكن الحقيقة التي لا يفقهونها أن تمايل المرأة في الواقع له سبب علمي بحت ، يترك في طياته حكمة من الخالق عز وجل.

اكتشف العلماء مؤخراً أن التمايل والدلع نتيجة للمبنى الجسدي المختلف للمرأة عن الرجل، هذا بالإضافة إلى اختلاف ترتيب العظام عند كلا الجنسين ، حيث إن حوض المرأة أكبر من الرجل مما يؤدي إلى ضرورة بذلها لجهد أكبر عند المشي ، كما أنَّ أرداف المرأة مع الركبة بهما ميلان أكثر من الرجل مما يؤدي لتكسرها أثناء المشي.

ومن جانب آخر ذكر الباحثون أن التنفس عند المرأة أسرع وأكثر ، كما أنَّ جسم المرأة اقدر من جسم الرجل على إنتاج الدم ، الأمر الذي يساعدها على التوازن في المشي.

كما أوضح الباحثون أن سر تمايل المرأة يعود لسرعة ضربات قلبها مقارنة بالرجل ، حيث تصل ضربات قلب المرأة إلى 90 مرة في الدقيقة بينما تصل ضربات الرجل إلى 80 مرة في الدقيقة.

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More